جسد شاب كان يتظاهر أغرق بالرصاص الإنشطاري. |
خاص – شبكة أبوصيبع الإخبارية
ما عاد الغازات المسيله للدموع القاتلة تكفي النظام البحريني لفض
الإحتجاجات اليومية التي تعم مناطق البحرين فالرصاص الإنشطاري "الشوزن"
المحرم دولياً والمخصص لصيد الطيور والحيوانات يستخدم إلى جانب الغازات السامة
المسماه بالمسيله للدموع بشكل مفرط ومتعمد من قبل قوات النظام البحريني الأجنبية.
عبوة مسيلة للدموع تتوسط اسطوانتين غاز في منزل شرق أبوصيبع. |
وبعد خروج الإحتاجات مساء أمس الخميس في قرية أبوصيبع – شمال البحرين-
استبدل طرق فض الإحتجاجات فقط بالغازات المسيله للدموع بالإضافة للرصاص الإنشطاري
، وخصص الغازات المسيله للدموع لخنق المنازل والأحياء السكنية ، والرصاص الإنشطاري
لأجساد المحتجين السلميين مما سبب إصابات وصفت بالبسيطه والمتوسطة والخطره.
روابط ذات صلة
إرسال تعليق
مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ