شبكة أبوصيبع الاخبارية
بعد ليله خانقة من الغازات المسيله للدموع التي لا تزال رائحتها معلقة على جدران قرية أبوصيبع - شمال البحرين- خرج الأهالى للإحتفال بعيد الأضحى "السعيد الحزين" ربما للمرة الأولى من دون مزيد من الشهداء و"الحزين" من دون أطفال وشيوخ وشباب بعضهم رحل شهيداً ، والبعض الآخر محروما من الحرية في السجن!
إلى جانب فرحة أهالي أبوصيبع بالعيد هذا العام أمتجزت الفرحة أيضاً بتحرر ١٠ معتقلين من السجن بعد حرمانهم من الحرية لما بعد عيد الفطر حتى الأسبوع الماضي.
إرسال تعليق
مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ