 |
| صورة أرشيفية للمعتقل رضي القصاب عام 2007 يتلقى العلاج بعد ملاحقات أجهزة الأمن البحرينية. |
شبكة أبوصيبع الإخبارية
اعلن نشطاء ومدونين بموقع التواصل الإجتماعي "التويتر" اليوم عن اطلاق حملة اعلامية للمطالبة بالكشف عن مصير الشاب رض القصاب -26 عام- بعد رفض وزارة الداخلية الكشف عن مصيره المجهول منذ أكثر من 10 أيام منذ إعلان الداخلية اعتقاله في (5 ديسمبر 2012).ودعا الناشط نادر عبد الإمام والإعلامي حسن عبد النبي الستراوي لتكثيف التغريد عن المختطف رضي القصاب الذي كانت قد رفضت جميع مراكز الشرطة في البحرين الكشف عن مصيره والإفصاح عن مركز توقيفة.
وكشف المغرد "ليث البحرين" عن اسم الضابط المسئول عن تعذيب المختطف رضي القصاب ويدعى "علي زيد عمره" يبلغ 36 من العمر من سكنة محافظة المحرق يعمل في وزارة الداخلية منذ 16 عام وعلّق مغردون على الخبر بالإشارة لتورط الرجل نفسه في تعذيب الرموز السياسين وانفعل أحد مرتزقة التويتر ويدعى "خالد فهد" من التغريدة وبدأ بالشتم والسب وتهديد المغرد.
والجدير بالذكر أن مصير الشاب رضي القصاب مجهول بالنسبة لذويه ، ففي كل مرة يذهبوا ليستقصوا عنه ترفض أجهزة الأمن تزويدهم بأي معلومات وأكدت مصادر اعلامية وجوده حاليا مع معتقلين قضية٥طن في السجون الإنفرادية.
اعلن نشطاء ومدونين بموقع التواصل الإجتماعي "التويتر" اليوم عن اطلاق حملة اعلامية للمطالبة بالكشف عن مصير الشاب رض القصاب -26 عام- بعد رفض وزارة الداخلية الكشف عن مصيره المجهول منذ أكثر من 10 أيام منذ إعلان الداخلية اعتقاله في (5 ديسمبر 2012).ودعا الناشط نادر عبد الإمام والإعلامي حسن عبد النبي الستراوي لتكثيف التغريد عن المختطف رضي القصاب الذي كانت قد رفضت جميع مراكز الشرطة في البحرين الكشف عن مصيره والإفصاح عن مركز توقيفة.
وكشف المغرد "ليث البحرين" عن اسم الضابط المسئول عن تعذيب المختطف رضي القصاب ويدعى "علي زيد عمره" يبلغ 36 من العمر من سكنة محافظة المحرق يعمل في وزارة الداخلية منذ 16 عام وعلّق مغردون على الخبر بالإشارة لتورط الرجل نفسه في تعذيب الرموز السياسين وانفعل أحد مرتزقة التويتر ويدعى "خالد فهد" من التغريدة وبدأ بالشتم والسب وتهديد المغرد.
والجدير بالذكر أن مصير الشاب رضي القصاب مجهول بالنسبة لذويه ، ففي كل مرة يذهبوا ليستقصوا عنه ترفض أجهزة الأمن تزويدهم بأي معلومات وأكدت مصادر اعلامية وجوده حاليا مع معتقلين قضية٥طن في السجون الإنفرادية.
إرسال تعليق
مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ